The علامات حقد زملاء العمل Diaries
عندما يتم التشكيك في كل قرار تتخذه، فهذا دليل على تكريس عدم الثقة بك (بيكسلز)
نصيحةٌ عمليّةٌ: إنّ المهووسين بالسّيطرة يزدهرون في صراعات السّلطة، ومن الأفضل تجنّب المشاركة في لعبتهم ورسم حدودٍ واضحةٍ بدلاً من ذلك، تابع بتنفيذ العواقب إذا استمرّوا في سلوكهم.
هناك نوع من الزملاء يحاول أن ينشئ تحالفات وأحزاب ضمن العمل، وذلك بهدف السيطرة والبقاء المُستمر في العمل.
تعزيز التواصل المفتوح: اعمل على خلق بيئة عمل تشجع على الحوار المفتوح، اجعل زملاءك يشعرون بأنهم يمكنهم التعبير عن آرائهم وملاحظاتهم بصدق، واستمع إليهم بجدية، هذا يساعد في فهم مشكلاتهم واهتماماتهم؛ مما يقلل من أي مشاعر سلبية قد تكون لديهم.
هذا النمط يقلل من الدافع والإنتاجية، ويجعل الموظفين يشعرون بعدم الأمان في مكان العمل.
الاصطدام معك بالمشاكل دائمًا مع تعمد تأخير عملك عن باقي الزملاء في حالة أنكم تعملون كفريق واحد.
هناك بعض درجات الغَيْرَة المحمودة بين زملاء العمل والتي تدفعهم إلى العمل بشكل أكبر والتنافس فيما بينهم، لكن إذا تطورت الغَيْرَة إلى مستوى يصعب السيطرة عليه وأصبحت مؤذية فيجب عليك أن تقوم بالتالي:
مشروع لإعداد الكتب الدراسية للقرآن والعلوم الشرعية في بلغاريا
اتساع حدقة العين: فعندما يرى الإنسان شيء يحبه أو يشعر بالسعادة تتسع حدقة العين.
لا بد من أن تواجه أشخاصاً ضمن بيئة العمل التي تعمل بها يحملون أحد أنواع الزملاء التي ذكرناهم أو من المُمكن أن ترى أكثر من نوع ضمن بيئة العمل نفسها، وكذلك من الطبيعي أن تواجه مشاكل سواء في العمل أم مع الزملاء ضمن بيئة العمل، ولكن عليك أن تكون ذكياً وتحاول أن تعرف سبب المشكلة التي تواجهك ومحاولة البحث عن حلٍّ لها، من أجل تجنب الدخول في متاهات تؤثر على نفسيتك وعملك ضمن تلك البيئة.
كذلك من الأمور التي يجب الإجابة عنها هو كيفية معرفة المرء أنَّه مكروه ضمن بيئة العمل. هناك أمور كثيرة تلاحظ مثل عدم طلب الأخرين منك أن تساعدهم، وعدم وجود أحد يدعمك في حال زيادة الضغط لديك، وانخفاض التواصل بينك وبين زملائك والذي يقتصر على السلام فقط لأيام كثيرة.
استثمارك في نفسك سيجعل منك موظفًا أكثر قيمة، وفرصتك للخروج من البيئة السامة ستكون أقوى.
في حال لم ترَ سبباً منطقياً حول كره هذا نور الامارات الزميل لك، فإنَّ المشكلة منه هو، وليست منكَ أنت.
إذا اضطررت إلى القيام بمزحة أخيرة عليك من قبل ، فسأربط ساقيك سرا بمكتبك حتى لا تتركنا أبدا. وداعًا.